لا عِـيــنْ رامـتْ الــنّــومْ ..
و لا ڨـلبْ طايـڨْ فراڨِـك
تـِكْشفْ مَا كَانْ مَـكْـتُـومْ
و تـفْـضح نـصّ جَـوَابِـكْ
وتِفْضَـح ما فيكْ مذمـومْ
و تْعَــابْ مَـا كَــان زَانِـكْ
وِنْسَاكْ منْ كانْ مَغْـرُومْ
وِمِ المَـنْـعْ يَطلـڨْ عنَـانِكْ
وْهَمْـسْ الغَزل ولّى لُـومْ
وْبَعد العُـلُـوّْ تحطّ شَـانِك
----------------------------
الحلاّج الكافي..