دعــوْتُكَ ..
من غيْهبِ دهاليز الرّوح
يا أيّها الراقد فيُ رواق مرمى الرّصاصة
أنتَ لستَ طريدة سهام الرّماة
أنت ..
يافارس الحلُم ، أفِـقْ..
أنت أصل الرّجــاء
أنت مَبْعث الـفرح
أنت نور الشّفــقْ ..
أفِــقْ ..
وحمّلها ما لا تُطيق
و ما لا تُطِــقْ
…………………
الحلاّج الكافي (المهدي).
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق