انا مَنعتْ مِ المُوتْ اِعْـتّوڨْ
زينْ الحُــدُوڨْ
شارتْ كما ضَيْ البُــرُوڨْ
خلّاني احْمُــوڨْ
اللُّـطف طالـبْ شفَـاعَـهْ
***
ومنْ شافها يباتْ مَشـرُوڨْ
دُمُـوعُـو اسْبُـوقْ ..
ينحِبْ كما طِير غَـرنُـوڨْ
وإلّا يتِيـمْ محـروڨْ
عَـاش اليَتَـمْ مِ الـرّضاعةَ
***
وجبينهَـا ضَوّْ في شُـرُوڨْ
نايِـرْ اسُمُـوقْ ..
جَـلّاه ع الـسّتـر بخنُـوقْ
محلُـوجْ مدقُــوڨْ
ڨــدُّوهْ أهْــل الـبَـراعَـة..
***
وشعرها ممشُوط مفـرُوقْ
أسْـوِد غُـمُـوقْ..
من البُـعد للعيـنْ مَدبُـوقُ
ماهـوش مَحـزوڨْ
كالمُـوجْ يُصعُبْ فَـراعَـهْ
***
والحاجبْ كمَا سِيفْ مَرْشُوڨْ
على عِينها يتُـوقْ..
منْ اِيـدْ حَـدّاد مَطْــرُوقْ
لا تبَـٕاع في سُـوڨْ
من الغِمْـدْ يظهَـر انْصَاعَـهْ
وشفَايفْ كمَا جُـرح مفْتُـوڨْ
بالخِيط مرتُـوڨْ
مِشٔـري منْ خَـزْنَةْ الـدُّوڨْ
بمَـالْ الْـنّفُـوڨْ
لأجْلْ البَهـاءْ والخَـلاعَـهْ
والصّبَـر انا مُتّ مخْـنُـوڨْ
الله لا يـذوّڨِك مَـا نـذُوڨْ
نا ڨعدتْ بالحبّ مسمُـوق
بكُـلّي حُــرُوقْ ,,
كِـرضيـع مَـالي وِدَاعَــة
حبّيتها وكُنت مسبُـوق
بالكْ تُــروق..
ومثلي تكون في شُــوقْ
عطر النساء غدوق..
وحـدي انّجِـم ارجـاعَـه
الحلّاج الكافي ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق