أعُـودُ الى الشّعْـــرِ
كيْ أمنحَ القلبَ راحةً وسُكــــــونْ
وأسرِّح ليـلا ضفائـرَ سَلمَى
وأقطع حبل سرّ الكلام
وأمنحها بَهْرجًا وجنـــــــــونْ
سلمى .. أو كائنًا من يكـــــونْ !!
إذا باعني الخمرُ للبوْح نثرًا
سيُفحِمُها النصّ وسَبْك الحٌــــروف
وتغتسل بالحبـــر
وتعلـن على المـلإ ... في الصّفُــوفْ
أنّني شَـاعـرٌ.. لا يهُــــونْ.
-------
المهدي/ الحلّاج الكافي.
4 ديسمبر 2018
4 ديسمبر 2018
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق