تغـرٌبنَـا، وما كـنٌـا غَـرايبْ
غيـرْ ثمّـة سَبَـايبْ
تفـرّقنا في الوقتْ الخـايبْ
يعملْ لينا ربٌي نَـايِـبْ
ويعُــودْ الغَـايبْ
ونباتُـو قــرايبْ وحبـايبْ
ونديـرُو اخْبَــايبْ
ونرْمُـو ع العِنيـنْ اضْبايِبْ
تغـرّبنا ونسينـا بعَضْنـا
والوقت قرَضْنا
سرق منّا الضّحكة وبغَضْنا
أشكون يعوّضْنَا
علي زمان زهانا وغرَضْنَا
نحنا إلْلّي رفَضْنَا
صُعُبْ علينا الوقتْ ورُضْنَا
------
المهدي/ الحلّاج الكافي ..
5 جانفي 2019
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق