خانني النومُ
فقمْتُ..
ليل برد ٍ لا يجيرُ
فأجرتُ ما أجرْتُ
كادني ليلي الطّويل ..
فأفقتُ ..
و نسيت بحر شِعري
بعد سهدي ..
فسهرتُ و كتبتُ
قرأتْ ما قلتُ فيها
في منامٍ ..
ما درتْ ما قدْ عنيتُ
رجعتْ للنّوم صُبْحا..
ما لها في النصّ بيتُ..
……………………………
المهدي (الحلّاج الكافي )
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق