لها ان تذوب كما كنتُ ارجو
و يبقى لها غـــزل لا يُقـالُ
حنينُ و شوقٌ و تيهٌ و سحرٌ
و ما قدْ يصلني بهذا الوِصَالُ
و ما قد يذيب بوْحا وعشقًـاا
و ما يحْمِلُ العاشقُ من وبال
----------------------------------------------------
الحلاّج (م.ق)
25 كتي 2015
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق