إذًا أنا حيّ بلا تفاصيل
ولا مغامرة في الحبّ تُذْكر
ولا وجع زائدي ..
غير دعاءك أمّي ..
ورغبتي في أن لا أكون وحيدا ..
وأن أشمّ شواء السّمك
وأن تذوب قهقهة الألم في لجّه..
وأن استظلّ بضفيرتها كطائر مغترب..
-.--.-.-.-.-.-.-.-.--. -- - - - - -
الحلاّج ..
شاطئ قربة هذا الصّباح ..
27 اوت 2015
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق