لن تتذكّر في غُربتكَ ...
إلاّ من أحببْتَ
و ما صرْتَ تحبُّ
فلماذا شَغُرَ مقْعد حديقة صبرك
و لماذا تستهويك نار التنّينْ ..
لتصير رمادََا و أنينْ ..
و شظايا حنينْ ..
كرجل الصّين
يا من كنتَ تبتسمُ ..
وأنت حزينْ ؟
.................
المهدي (الحلاّج الكافي)
1أكتوبر /تشرين 2015
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق