لقد عاش في تونس من خانها..وأفتى لمن ذبّــح جُنْـدها
وكان التّراب عَصيّا عليّا.. فجاؤوا بمَنْ دنّسَ أرْضَهَـا
هو تاجر الدّين رام الخرابَ...ووَلِّي العـدُوَّ على أمرها
سلاما بلادي سلاما بلادي..وسُحقًا لمن أوْعَـزَ نحْــرَهَا
يحطّ الحمام على أرض تونس.. ويُطرد كُرْهًا غِرْبَانها
………………
الحلّاج الكافي/المهدي.
تونس 4ديسمبر 2018
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق