على ضفّة الشوق إلتقينا
لحظة الشكّ صفرُُ
مشهدُُ هلاميّ بكلّ التفاصيل
بكتْ أو بكيْتُ ..
لا أدري أيّ دمع نزل
قالتْ أتذكرني ؟
قلتُ: تذكرتُكِ
داعبتُ حاجبك مرّتين
ثُــمَّ افترقْنا ..
وداعنا موتٌ لا شكَّ فيهْ
قالت تمنّــى عليّ
قلت قبلة وقبر واحد للجثتين
--------
1 /جوان 2016
المهدي القاطري ( الحلاّج الكافي) ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق