تسألني ..
كم يلزم من وخز الوشم البربري ؟
أجيبُ ..
لكِ ما كفى ِِ ..
وكمْ يجبُ من الوجع ..
لأدفع إيجارك والامتثال ..
كم يحب من مطار ليحلّق جناحي
كسحابة تشقّ سماء البلاد
و تمطر في " مالطا" ؟
أجيب ..
كما الجزر الصخريّة في بحر دمي ..
لها فيضان الوجيعة
من يحمل ألم الوخز ..
إلّاك .. أنت ..
يــا مأوى الوخر الإبريّ بـواحة قلبي ..
--------------------------------------------------
الحلّاج الكافي ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق