الاثنين، 17 أبريل 2023

ما لا تطق ..


 دعــوْتُكَ ..

من غيْهبِ دهاليز الرّوح

يا أيّها الراقد فيُ رواق مرمى الرّصاصة

أنتَ لستَ طريدة سهام الرّماة 

أنت ..

يافارس الحلُم ، أفِـقْ..

أنت أصل الرّجــاء 

أنت مَبْعث الـفرح 

أنت نور الشّفــقْ ..

أفِــقْ ..

وحمّلها ما لا تُطيق

و ما لا تُطِــقْ 

…………………

الحلاّج الكافي (المهدي).

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق