هَـا الڨَلْبْ وجعْنـي .
ضيّعنِـي..
يا ڨِـلّة خِـيـرُو ..
لـو كَـانْ سمعْنِي
يا سَـامـعْ
يَعـرفْ ما نَـعْني
مُـوشْ يِلَـيّعْـنـي
يهبّـطْنِـي
دَلْـوَةْ في بِـيـرُو ..
لَـوْ كـانْ رفَـعْني
ومَـنّعْـنِـي
مِنْ الحُـبّْ و غِـيـرُو ..
رانِـي نَاسِيهَـا ..
امْبَـاريهَـا ..
لا عِـطْـر يجِيهَـا
و لا تـذُوڨْ ..
دِفَـايَـا وسْـريـرُو ..
هَـا الڨلبْ توَجّـعْ
ومَـا يَنْـفـعْ
صبْـري وسْكَـاتي
حَالِـف لا يرجَـعْ
يتسَكّـعْ..
نَـاسِي حَـالاتِـي
لا عَـارفْ يَهْـجَـع
وْلَا نَـاوي..
لِـكْـلامي يَسْمَـعْ
ضَايِـع ويضيّــع
مْـتَـبّـعـهُـا دِيمَة ويشيّـعْ
بالعِشـڨ يفيّـعْ..
يَـاتِي مَـا يَـاتِـي
نا ريڨِـي شايِـح فِ لْـهَـاتي
ڨَـعـدُو سِيمَـاتِـي
مَع ڨلبْ مْضَيّعـلِي حيَـاتِـي
ناكر في ذاتي ..
نستنّى في الحظّ يْـواتي
………………………
الحـلاّج الكـافي / م. ڨ.
صيف 2016...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق