الأربعاء، 14 سبتمبر 2022

مأوى الوخز الإبريّ...



 تسألني ..

كم يلزم من وخز الوشم البربري ؟

أجيبُ ..

لكِ  ما كفى ِِ ..

وكمْ يجبُ من الوجع ..

لأدفع إيجارك  والامتثال ..

كم يحب من مطار  ليحلّق جناحي 

كسحابة تشقّ سماء البلاد

و تمطر في " مالطا" ؟

أجيب ..

كما  الجزر الصخريّة في بحر دمي ..

لها فيضان الوجيعة 

من يحمل ألم الوخز ..

إلّاك .. أنت ..

يــا مأوى الوخر الإبريّ بـواحة قلبي ..

--------------------------------------------------

الحلّاج الكافي ..

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق