نَا رَجعْتْ كِ الـرطّابْ والسّدّايا
نفْقـدْ صَباعَـكْ و الـغـَزلْ حَـذايَـا
وننسى وَجَعْ حديثها جارتكم
ونذكر خصالك والبناتْ مَعايَا
ويُهْرُبْ خيالي يزور عَتبة بَابِكْ
وتبقى روحي معلّقة برضايَا
ويستلْطفو البنات ك يشوفوني
عقلي جذيب وهايمة في هوايا
ويتبرّجو نهار الفرح بحضوركْْ
ويتودّدو، يحبّو يذوقو شقايا
_____________
الحلاج الكافي
15 أكتوبر 2018
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق