إذًا أنا حيّ بلا تفاصيل
و لا مغامرة في الحبّ تُذْكر
و لا وجع زائدي ..
غير دعاءك أمّي ..
و رغبتي في أن لا أكون وحيدا ..
كأن يكون البحر معي مثلا
و أن أشمّ شواء السّمك
و أن تذوب قهقهة الألم في لجّه..
وأن استظلّ بضفيرتها كطائر مغترب..
-.--.-.-.-.-.-.-.-.--. -- - - - - -
الحلاّج ..
شاطئ قربة هذا الصّباح ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق