كصفيحة ذهب تُبْـهرني
كشُـعاع التِّبْـرِ المنثور ...
آه سيّدتي و مـولاتي
لو كُنتُ آومنُ بالحُورْ
لعبدتُ ليلي و نهاري
و نَفَلْتُ النّفْل المَبْْرُورْ
لكنّّ هذا يعْـوزُني
فدليلي عقلي والنّــورْ
------------------------------------
الحلاّج الكافي/ المهدي ...
28 سبتمبر 2015.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق