قالت
عِدني..
أنّك تصير
في آخر الليل حبيبي ...
و حتّى طبيبي
و ارسمُ بشفتيك
في اللّيل
على فمي و نَهْديّْ
صليبك
كم كان في الليل
صليبك أو صليبي ...؟
قلتُ:
مولاتي ، كفرتُ
و الليل في الليل
كذوب.. و عتيّ
سوف يغريني بنجم
وبكأس أو ...
وقريبا ... سأكون في نهاري
كاهن اللّيل بدير
بصليبي
و حبيبي .
*****
الحلاّج الكافي ....
2 سبتمبر 2014
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق